قال محامٍ إنه في قضايا الدعارة التي تتعلق بالمنظمات الصينية، هناك بيانات تستحق التفكير، حيث أن 80% من الحالات المماثلة، يكون الزبائن الذكور متزوجين ولديهم أسر، حيث لديهم آباء وأبناء. أما النساء اللواتي يمارسن الدعارة، فهن جميعهن أمهات عازبات، بعد الطلاق، يحملن مسؤولية تربية الأطفال، ويفتقرن إلى القدرة على إعالتهم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
قال محامٍ إنه في قضايا الدعارة التي تتعلق بالمنظمات الصينية، هناك بيانات تستحق التفكير، حيث أن 80% من الحالات المماثلة، يكون الزبائن الذكور متزوجين ولديهم أسر، حيث لديهم آباء وأبناء. أما النساء اللواتي يمارسن الدعارة، فهن جميعهن أمهات عازبات، بعد الطلاق، يحملن مسؤولية تربية الأطفال، ويفتقرن إلى القدرة على إعالتهم.